السبت، 30 أبريل 2011

الأحداث المؤسفة التي شهدتها قرية عرب أبو ذكرى






لان نظام الفساد كله زال بايدى شباب القرية

والصحيح ان العمده ( احمد سمير ذكرى )كان مفكر انه بالبلطجية وتجار المخدرات اللى ديما كانو اليد الخفية وراء ما يحدث من شغب والذى اسفر مؤخرا" عن اصابة ثلاث اشخاص اعمارهم بين 7سنوات و40 سنة بطلقات نارية على ايدى بعض الهاربين من السجون والبلطجية الذين يستعان بهم دائما لقلب الباطل حق مكتسب و لكى يرهب الشباب واهالى القرية الذين يطالبون بحقوقهم المغتصبة من العمده يعنى بالبلدى حاميها حراميها ودا طبعا” بالمستندات مش كلام وخلاص واى جهه تريد التاكد من صحة الكلام والمستندات اللى بتثبت ملكية الارض للقرية على اساس انها منافع املاك اميرية للقرية ومساحتها ( 3 فدان و12 قيراط و6 اسهم بخطاب رسمى من المجلس العينى ورد مثبوت من الشهر العقارى باثبات هذه الملكية منافع للاهالى بالقرية )وطبعا” دا بعد ان انهالت الاتصلات على النجده وعلى تليفونات الشرطة كلها من اهالى القرية اللى بستنجدوا فيها من البلطجية والهاربين من السجون والمتستر عليهم لمنافع وغرض ما فى نفس يعقوب والكل يعلم ان نظام البلطجية بتوع الظالمين والذين كانوا دائما يحمون مصالح الحزب الوطنى زى العمده والحرامية الكتير اللى نهبوا القرية وزى بتوع المجالس المحلية والدليل على ذلك مستوى وحالة القرية اللى مفيهاش اى منافع تذكروالتى كانوا دائما" يقفوا وراء تعطيلها باى وسيله واى طريقة ودا لضمان ان الناس تفضل دايما" ما تعرفشى الحقائق اللى بيدارو بيها على مظالمهم ومصالحهم ودا طبعا" بمساعدة اخرين وكله علشان المصالح والفلوس
ودا مجرد تكذيب لهذا الخبر اعلاه
والمستندات والاوراق الرسمية الوحيده التى تثبت احقية القرية بملكية الارض والتى اراد به العمده وامثاله حق مكتسب لهم ولا يملكون لها اى مستندات والتى هى عين الخلاف بين شباب القرية المغتصب حقهم وبين المفترض انه حاميهم وراعى مصالحهم والتحقيق جارى لاثبات حقوق القرية المغتصبة وحق المصابين على ايدى البلطجية والهاربين من السجون والشرطة تعلم ذلك والتى تقوم بمتابعة الامور والتحقيق فيها والذين ندعوا الله ان يوفقهم هم وقوات شرطة جيشنا المصرى المشرف و المناضل دائما" من اجل رد الحقوق المغتصبة لاصحابها ولدينا الدلائل والشهود على ذالك

صورة أرشيفية
بدأت نيابة قويسنا برئاسة المستشار أحمد أبو فدان، تحقيقاتها في الأحداث المؤسفة التي شهدتها قرية عرب أبو ذكرى بمركز قويسنا والتي شهدت إصابة 3 أشخاص، واحتراق 9 منازل وحظيرتين، بسبب قيام بعض البلطجية بمنع الأهالي من استلام قطعة أرض مملوكة للدولة لإنشاء مقابر عليها.
كان اللواء حمدي الديب، مدير أمن المنوفية، قد تلقى إخطارا من الرائد حاتم الدهشان، رئيس مباحث قويسنا، بوقوع أعمال شغب بقرية عرب أبو ذكري واحتراق منازل ووقوع مصابين، وعلى الفور انتقلت للقرية فرق من قوات الجيش ورجال الشرطة، حيث تبين من التحريات قيام عمدة القرية أحمد سمير ذكرى، باستئجار مجموعة من البلطجية ومعهم أسلحة آلية، للتصدى للأهالي عند استلامهم لقطعة الأرض المخصصة لإقامة المقابر عليها، حيث قام البلطجية بإطلاق الأعيرة النارية، مما أسفر عن إصابة ثلاثة من الأهالي وهم: محمد أحمد يوسف (37 سنة-عامل)، وأحمد إبراهيم عبد السلام (16 سنة-طالب)، وعبدالله متولي (10 سنوات –طالب).
وأكدت تحريات العميد جمال شكر، رئيس المباحث الجنائية، قيام الأهالي بالرد على البلطجية بإشعال الحرائق بمنزل العمدة وشيخ البلد والمضيفة، وامتدت إلى المنازل المجاورة، مما أدى إلى احتراق 9 منازل وحظيرتين.
تم تحرير محضر بالواقعة وأحيلت الواقعة للنيابة العامة، حيث باشر أحمد أبو فدان، مدير النيابة التحقيق، وطلب معاينة المعمل الجنائي والتحفظ على الأسلحة النارية وسرعة ضبط المتهمين، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة وظروفها وملابساتها
.

ولمتابعة التحقيق يرجى زيارة الصفحة التالية http://gate.ahram.org.eg/News/65490.aspx
والله يمهل ولا يهمل
والله الموفق والمستعان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق